New Step by Step Map For تأثير التغذية على المزاج
New Step by Step Map For تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
سمات: الصحة النفسية #نقص الفيتامينات #مجلة سيدتي #المزاج #الاكتئاب #الكربوهيدرات #فوائد حمض الفوليك #فيتامينات #فيتامينات ومعادن
تتميّز البندورة باحتوائها على مركب اللايكوبين، وهو العنصر الذي يمنحها اللون الأحمر الجميل، وهذا العنصر هو الذي يُحارب كل عوامل الإكتئاب وتقلب المزاج العام للإنسان، ويمنع تشكّل المركبات التي تسبب إلتهاب الدماغ، كما وتحتوي البندورة على العديد من المركبات التي تحسّن المزاج، كحمض الفوليك، المغنيسيوم، عنصر الحديد.
علاوة على ذلك، فإن لها العديد من الفوائد الصحية، مثل زيادة مستويات الطاقة، والحفاظ على صحة الأسنان والعينين، وتقليل مخاطر الإصابة ببعض الأمراض. للحصول على التغذية الصحيحة كل يوم، اهدف إلى تناول نظام غذائي متوازن يتضمن أطعمة من خمس مجموعات: الفواكه والخضروات والحبوب والبروتين والدهون الصحية.
من المهم ملاحظة أنه ليست كل الأطعمة مفيدة بنفس القدر لصحتك. على سبيل المثال، بعض الأطعمة تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات وقد تسرع من قدرة الجسم على تكسيرها.
يساعد إدراج الكربوهيدرات المعقدة والحبوب الكاملة مثل الأرز البني، والشوفان، وخبز القمح الكامل في النظام الغذائي على استقرار مستويات السكر في الدم وتعزيز الطاقة، مما يمكن أن يسهم في استقرار المزاج وتقليل العصبية.
باتباع هذه النصائح البسيطة، يمكنك التأكد من أن جسمك يتلقى العناصر الغذائية التي يحتاجها ليعمل على النحو الأمثل ويظهر في أفضل حالاته.
إذ أنه عندما نأكل، يقوم الجهاز الهضمي، الذي يشمل المعدة والأمعاء، بتكسير الطعام، وهذا يرفع مستويات السكر في الدم. لكن في في حال عدم تناول الطعام لفترات طويلة، أو بعد الساعة المحددة له، فهذا يؤدي إلى استنزاف هذه مستويات السكر في الدم، ومن أهم الأعراض التي يمكن أن تظهر في هذه الحالة هي الانفعال.
فالغذاء هو وقود دماغك، ويأتي في صورة الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذا يعني أن ما تأكله يؤثر بشكل مباشر على بنية ووظيفة دماغك، وفي النهاية على مزاجك، وفقا لما كتبته الدكتورة إيفا سلهب في موقع هارفارد هيلث.
يمكن أن يؤثر النمط الغذائي الصحي على الصحة النفسية والسلامة النفسية الاجتماعية، من خلال آليات مضادات الالتهابات، ومضادات الأكسدة، وتخلق النسيج العصبي، وآليات تعديل الميكروبيوم، وآلية المناعة، وكذلك من خلال التعديلات اللاجينية. إضافةً إلى أن النظام الغذائي يؤثر على تكوين الدماغ وبنيته ووظيفته، ويؤثر أيضاً على الهرمونات الداخلية والببتيدات والناقلات العصبية ومحور الأمعاء الدقيقة والدماغ، والذي يلعب بدوره دوراً رئيساً في تعديل التوتر والالتهابات، وفي الحفاظ على الوظيفة الإدراكية، كما تؤكد اختصاصية التغذية نور حرب.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
أدوية ذات علاقة بـ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
رغم اختلافهما في بعض التفاصيل إلا أن سونال ودشا تتفقان مع العديد من الدراسات التي أجمعت على ضرورة تناول جميع العناصر الغذائية المفيدة التي يؤثر نور الحرمان منها بشكل سلبي على صحتك النفسية مثل الدهون غير المشبعة التي يمكن الحصول عليها من زيت الزيتون والأسماك وبعض المكسرات كما أنه من الضروري الحصول علي كميات من الفيتامينات المختلفة التي تساعد في إنتاج المواد المساهمة في تحقيق سعادة الدماغ مثل فيتامين ب وفيتامين د.
يدرك الكثير من الناس أن النظام الغذائي الصحي مفيد للصحة العامة والرفاهية، لكنهم قد لا يكونون على دراية بالعديد من الطرق التي يمكن أن تعزز بها التغذية المتوازنة الحالة المزاجية. يتم تعريف التغذية المتوازنة على أنها نظام غذائي يعتمد على الأطعمة الكاملة غير المكررة التي تحتوي على ما يكفي من البروتين والدهون الصحية والألياف. يساعد هذا النوع من النظام الغذائي في الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم بعد الوجبات، ويُعتقد أنه يعزز الوزن الصحي ويحسن المزاج والوظيفة الإدراكية.